تناديه ويدخل احم احم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تناديه ويدخل احم احم
مدرس إبتدائي بمدينة الطائف، يقول كنت
كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن
ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام، رأيت أحد
عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله
للمدرسة وهيئته تدل على أنه ينتظر شيئ ما، وبعد
دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل
يطل من الباب وينادي البنقالي، وفعلا دخل إلى العمارة
وصكت الباب خلفهما، يقول إستشاط غضبي وقررت أن
أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي، صايع الأخ، وبعد
ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهو يتمغط، يقول
قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة
ولوكان أخر يوم من حياتي، يقول طلبت إجازة من
المدير لليوم التالي وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس
الكناسين، وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك
الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنقالي، وعلى
موعده جاءني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله
وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبت تلك العمارة
يوم أمس كنت أناعلى تلك العتبة وإذا بالمرأة نفسها تفتح
الباب وتطلب مني أن أدخل وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه
إفهامها أنه ذهب مكان أخر، طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت
ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث ودخلت إليه
وهي تسير خلفي كالبدر، وحين استويت في الصالة، و
قلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت، وإذا بها تطلب
مني أن أدخل المطبخ، هززت لها رأسي وقلت في نفسي
ربما تريد أن تشربني شيئ، يقول سارت خلفي وأنا أحث
السير إلي ذلك المطبخ وما إن دخلت حتى أشارة بيدها على
كوم هائل من المواعين لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف، و
قالت يلا رفيق غسل المواعين هذي كلها، قلت نأم.. قالت
نعامة ترفسك، يلا غسل وإذا خلصت أنا يعطي إنته عشرين
ريال، يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك، خرجت وأقفلت
الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد
صحو من نومهم ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا
من إفتضاح أمري، وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك
المواعين التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة
الظهر، وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت
تأكلني بعينيها وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات
أحدها كان مقطوعا، خرجت وأنا سحب قدماي وهي لاتكاد
تحملني من كثرة التعب وقلت شكل البنقالي متعود علشان
كذا قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس، أما أنا ماقدرت أحرك
طرف من أطرافي، بصراحة يتعبون النسوان في غسل
المواعين، ثم قال: من يومها أقسمت أن لاأنظر في يوم
من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي، وزدت في إكرامها وفي
تدليلها وخاصة حين تكون في المطبخ، وأضحك ضحك غير
طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين
كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن
ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام، رأيت أحد
عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله
للمدرسة وهيئته تدل على أنه ينتظر شيئ ما، وبعد
دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل
يطل من الباب وينادي البنقالي، وفعلا دخل إلى العمارة
وصكت الباب خلفهما، يقول إستشاط غضبي وقررت أن
أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي، صايع الأخ، وبعد
ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهو يتمغط، يقول
قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة
ولوكان أخر يوم من حياتي، يقول طلبت إجازة من
المدير لليوم التالي وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس
الكناسين، وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك
الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنقالي، وعلى
موعده جاءني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله
وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبت تلك العمارة
يوم أمس كنت أناعلى تلك العتبة وإذا بالمرأة نفسها تفتح
الباب وتطلب مني أن أدخل وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه
إفهامها أنه ذهب مكان أخر، طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت
ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث ودخلت إليه
وهي تسير خلفي كالبدر، وحين استويت في الصالة، و
قلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت، وإذا بها تطلب
مني أن أدخل المطبخ، هززت لها رأسي وقلت في نفسي
ربما تريد أن تشربني شيئ، يقول سارت خلفي وأنا أحث
السير إلي ذلك المطبخ وما إن دخلت حتى أشارة بيدها على
كوم هائل من المواعين لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف، و
قالت يلا رفيق غسل المواعين هذي كلها، قلت نأم.. قالت
نعامة ترفسك، يلا غسل وإذا خلصت أنا يعطي إنته عشرين
ريال، يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك، خرجت وأقفلت
الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد
صحو من نومهم ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا
من إفتضاح أمري، وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك
المواعين التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة
الظهر، وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت
تأكلني بعينيها وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات
أحدها كان مقطوعا، خرجت وأنا سحب قدماي وهي لاتكاد
تحملني من كثرة التعب وقلت شكل البنقالي متعود علشان
كذا قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس، أما أنا ماقدرت أحرك
طرف من أطرافي، بصراحة يتعبون النسوان في غسل
المواعين، ثم قال: من يومها أقسمت أن لاأنظر في يوم
من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي، وزدت في إكرامها وفي
تدليلها وخاصة حين تكون في المطبخ، وأضحك ضحك غير
طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين
صرخة ألم- صاحب المنتدى
- عدد المساهمات : 785
تاريخ التسجيل : 01/05/2009
العمر : 30
الموقع : https://q8-4-life.hooxs.com
رد: تناديه ويدخل احم احم
هههههههههههههه
تسلم على القصه
تسلم على القصه
Poison Prince- مساعد صاحب المنتدى
- عدد المساهمات : 846
تاريخ التسجيل : 02/05/2009
العمر : 30
رد: تناديه ويدخل احم احم
الله سلمك7ob w 7rb كتب:هههههههههههههه
تسلم على القصه
شكراا على المرور
صرخة ألم- صاحب المنتدى
- عدد المساهمات : 785
تاريخ التسجيل : 01/05/2009
العمر : 30
الموقع : https://q8-4-life.hooxs.com
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى